الأسئلة الصعبة في مقابلة العمل Things To Know Before You Buy

الأسئلة الصعبة في مقابلة العمل Things To Know Before You Buy

Blog Article

تعريف التسلسل الهرمي للشركات ومكوناته.

يميل مديروا التوظيف إلى تقدير تجربة العمل الحديثة أكثر من الخبرة البعيدة، لذلك يجب أن يهدف الباحثون عن عمل إلى مشاركة القصص الحديثة عندما يكون ذلك ممكنًا في عملية المقابلة.

تعتبر المقابلة نقطة التحول الجوهرية في مسيرة المرشح، حيث تحدد مصيره في الحصول على الوظيفة.

كيف تجيب على أسئلة المقابلات التي تتعلق بوظيفتك الأخيرة:

من أكثر الأسئلة الشائعة في مقابلات العمل، حيث لا يجب أن تجيب إجابةً طويلةً، يلزمك بعض الكلمات المعبرة عن نقاط قوتك فقط.

القرارات المخالفة لرؤيتك قد تسبب لك بعض الضيق، أظهِر لمسؤول التوظيف طريقة تصرفك معها بما يتناسب مع الثقافة التي تعلمها عن الشركة السائدة.

سأرسم لكم خطوات كدليل شامل لمقابلة عمل ناجحة للمسؤول عن التوظيف والباحث عن عمل!

يُطرح هذا السؤال لفهم تطور مسار حياتك المهني والدروس التي تعلَّمتها منه، ومن خلال الرد على هذا السؤال، ناقِشْ بعض الأخطاء التي قد ارتكبتها في الماضي أو شارِك بعض نقاط الضعف المهنية التي قد تكون موجودة وكيفية تخطِّيها وحلِّها، وأيضاً ركِّز على الجوانب الإيجابية من تلك التجارب، ومدى استفادك وتعلمك منها.

أيضا واحد من أهم الأمور التي يجب أن تغذي بها عقلك قبل الذهاب للمقابلة الشخصية هو أن تفهم أن الشخص الذي سيجري معك اللقاء غالبا لا يريد لقاءك لتدميـرك. هو ليس عدوّك ومن المُستبعد أن يكون عدوانيا معك خصوصا إذا لم يكن لديه معرفة سابقة بك. في الواقع، الهدف الأساسي الذي يسعى له محدثك طوال فترة إجراء المقابلات الشخصية أن يجدك الشخص المناسب تعرّف على المزيد للوظيفة حتى ترفع عنه عبء البحث عن آخرين، أو عبء المزيد من التحليل لاتخاذ القرار المناسب.

هذه الحالة قد تجعلك أيضا تجيب عن الأسئلة التي توجّه لك بشكل خاطئ، وأحيانا تصل إلى حد كارثي من الأخطاء تجعلك مثارا للشفقة وليس مثارا لإعجاب أو اهتمام الطرف الآخر.

تدرَّب على الإجابات عدة مرات قبل موعد المقابلة لتعزيز ثقتك الشخصية وتحقيق أداء أكثر مرونة في أثناء الرد، وناقِشْ القدرات الفريدة التي تتمتَّع بها ومهاراتك، وحاوِلْ أن تجعل أجواء المقابلة إيجابية.

الانطباعات الأولى تدوم. لذلك، من المهم جدا أن تظهــر بأفضل مظهر لك خصوصا في بدايات المقابلة الشخصية، ينبغي أن تكون هادئا واثقا ومرحا إلى حد معقول، وأفضـل وسيلة لإظهـار انطباع مبدئي إيجابي هو أن تبدأ بكسـر الجليد بينك وبين محدّثك من خلال انتقاء محادثات مبدئية ذكيّـة وغير مفتعلة تدل على شخصيتك وتفتح الحوار بشكل جيد مع الطرف الآخر.

مثل تلك الأسئلة أصبحت شائعة في أيامنا هذه، فيمكننا سماع مثلها في البرامج التليفزيونية أو الإذاعية وكذلك في مقابلات العمل، لذا وأنت تذكر للقائم بالمقابلة النقاط السلبية في شخصيتك عليك مراعاة ألا تكون صريحاً جداً، من الفطنة أن تذكر له بعض الصفات التي قد تُحمل على معنيين:

توجد أسئلة أخرى تناقش طريقة تفاعلك مع العمل وعناصره، فتتناول دقة الملاحظة، القدرة على حل المشكلات وإبداع أساليب جديدة، وغيرها. كما توجد أسئلة أخرى متعلقة بتعاملك مع نفسك، فتختبر مدى الانضباط أو التسيب، واحترامك للوقت.